هدف
الثلاثاء 3 ديسمبر 2024 مـ 07:13 مـ 2 جمادى آخر 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
المطيري: تنظيم القمة الخليجية الـ45 بما يليق بمكانة الكويت الإقليمية والعلاقات بين دول مجلس التعاون الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا”

”خاير بك”.. مسجد لا تقام به الصلاة منذ 500 عام .. فيديو

مسجد خاير بك
مسجد خاير بك

بث تليفزيون اليوم السابع، حلقة جديدة من برنامج السرداب، الذى يقدمه الزميل محمود حسن، وتتناول حلقة اليوم زيارة إلى مسجد "خاير بك" في شارع باب الوزير بمنطقة الدرب الأحمر، ولم تقم فيه الصلاة منذ أكثر من 500 عام نظرا لارتباطه بخاير بك الشخص الموصوم بالخيانة في مصر. وخاير بك، أحد كبار أمراء المماليك الجراكسة في مصر، كان أول حاكم لمصر بعد سيطرة العثمانيين علي الحكم فيها، في البداية عينه السلطان قنصوة الغوري حاكم مصر نائباً على حلب، بهدف إبعاده عن الحكم فأصبح مصدر قوة هناك وسنحت له الفرصة للاتصال بالعثمانيين خلال تلك الفترة.

وفى معركة "مرج دابق" خان السلطان الغوري، وانسحب بميسرة الجيش، كما أنه نشر شائعة بأن السلطان الغوري قد قتل ما كان له تأثير بالسلب على أفرد الجيش فجاءت الهزيمة الحقيقية، ومات السلطان الغوري دهسا تحت اقدام جيشه. كما حرض على طومان باي آخر سلاطين المماليك، ولم يهدأ له بال حتى تم إعدامه على باب زويلة.

حصل على لقب الحاكم مصر بعد أن عينه السلطان سليم نائبًا له، ولكنه لم يلق أي ترحيب من المصرين ولا ثقة من العثمانيين، لذلك حاول أن يخلق حوله حالة من الهيبة والرهبة، فكان ينزل من القلعة في مواكب يحاول بها يحاكى السلاطين، ولكن كان يلاقى احتقارًا ونبذ من عموم الشعب؛ لأنهم يعرفون أنه خائن، سواء أنه سبب الهزيمة وأنه سلم طومان باي للعثمانيين أو لأنه حاكم ظالم يعجز عن رد الحقوق والمظالم. لذلك لقبوه باسم "خائن بك".