هدف
الثلاثاء 3 ديسمبر 2024 مـ 07:11 مـ 2 جمادى آخر 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
المطيري: تنظيم القمة الخليجية الـ45 بما يليق بمكانة الكويت الإقليمية والعلاقات بين دول مجلس التعاون الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا”

رمضان عبد المعز: الله ينصر الصابرين ويفرج الكرب عنهم

الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي
الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي

قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامي، صف رسول الله بما شئت من الصفات الحسنى، الكريم وأجود الناس وأحلم الناس وكان يعفو وأحسن الناس، موضحا أنه عندما تبحث عن الصفة التي اختارها الله عز وجل لتكون عنوان للنبي وبعثته فقال: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، وعندما عرفنا النبي عن نفسه قال: "أنا نبي التوبة ونبي الرحمة". وأضاف خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون"، عبر قناة "DMC"، أن أهم الجوانب في شخصية رسول الله، هو الجانب الإنساني، فعرفنا إنسانية النبي مع الشباب وكيف يدعو للشباب ويطيب بخاطر الشباب المذنب بالدعاء له بالخير والبركة. وذكر أنه عام 2 هجرية يوم الجمعة 17 رمضان كانت غزوة بدر بين فئة تقاتل في سبيل الله بقيادة سيدنا النبي وأخرى كافرة من مشركي مكة، وعدد الموحدين 314 وعدد المشركين 905، التقوا في مكان اسمه "بدر"، موضحا أن المسلمين كان معهم الصبر، " كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ واللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ"، معلقا:"ربنا بينصر الصابرين ويفرج الكرب عنهم". وأوضح أن الله نصر المسلمين في الغزوة قتل من من المشركين 70 وأسر منهم 70، والنبي استشار أبو بكر وعمر، فأبو بكر قال كل واحد يفتدي نفسه، بينما سيدنا عمر قال: "لا الناس دي جاءت تحاربنا في عقر دارنا ويستحقوا جزائهم"، فالنبي نزل على رأي أبي بكر، فهناك مجموعة منهم أطلق سراحهم، بينما مجموعة أخرى يجيدوا القراءة والكتابة فمن يعلم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة يتم إطلاق سراحهم، ومجموعة منهم يدفع فمنهم أبو العاص بن الربيع، خالته السيدة خديجة، وتزوج زينب ابنة سيدنا النبي، وذلك لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – يتعامل بإنسانية.