وسيم السيسي: الكائنات الفضائية متقدمة علميا عن البشر (فيديو)

قال الدكتور وسيم السيسي عالم المصريات، في حال انتشرت الكائنات الفضائية على الكرة الأرضية سيتعاونون مع البشر ويساعدون في حل مشكلات كثيرة جدا لأنهم متقدمون علميا عننا.

 

تقدم الكائنات الفضائية علميا

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "المصري أفندي" الذي يقدمه الإعلامي محمد علي خير بقناة "المحور": “في حال هبطت الكائنات الفضائية على الكرة الأرضية سيتعاونوا مع البشر في حل مشكلات كثيرة جدا مش إنهاء مشكلة المجاعات ومرض السرطان، كونهم متقدمين علميا”.

اكتشاف أمريكا للكائنات الفضائية

ولفت: لدي قناعة بأن الكائنات الفضائية متقدمين علميا عن البشر وفقا لتأكيد المكتب العلمي في الولايات المتحدة الأمريكية وعلى رأسه أينشتاين وأوبن هايمر عندما طلب الرئيس الأمريكي طلب رأيهم في الأطباق الطائرة وقتها قالوا له نرجو عدم التعرض لهذه الكائنات لأن كل ما لدينا من قنابل ذرية أو هيدروجينية لعب اطفال بالنسبة لما تملكه هذه الكائنات.

الأطباق الفضائية، فيتو

أول شهيد للكائنات الفضائية

وتابع: "الكائنات الفضائية ليسوا أشرارا بدليل أنهم لم يقوموا بأي عمل وأول شهيد تعرض لهم كان كابتن مانتيل عندما حاول ان يجري وراء أحد الأطباق فوجدوا طائرته به ثقوب من الأول للاَخر".

 

قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم الخميس، إنه لا يوجد لدى واشنطن أي دليل على أن الأجسام الطائرة التي تم إسقاطها في أجواء الولايات المتحدة وكندا متعلقة بالأنشطة الصينية، مشيرا إلى أنها تابعة لجهات خاصة أو مؤسسات لم يسميها.

حديث بايدن عن الأجسام الطائرة

وتابع الرئيس بايدن، سنسقط أي جسم طائر يمثل تهديدا للشعب الأمريكى، مضيفا: “إن الاستخبارات ترجح أن الأجسام الطائرة كانت تابعة لشركات أو مؤسسات بحثية”.

وأكد بايدن أن واشنطن لا تعلم ماهية الأجسام الطائرة التي تم إسقاطها، موضحا أن الجيش الأمريكي يراقب الأجواء بعد حادث المنطاد الصيني.

ويوم الثلاثاء الماضي، كشفت تقارير إعلامية، عن تفاصيل جديدة تتعلق بالجسم الغامض الذي أسقطته الولايات المتحدة الأمريكية، خلال هذا الأسبوع.

 

عملية إسقاط الجسم الطائر

وذكرت قناة "فوكس نيوز" أن الصاروخ الأول الذي أطلقه الجيش الأمريكي نحو الهدف، فشل في إصابة الهدف أثناء تحليقه فوق بحيرة هورون على الحدود الأمريكية الكندية.

وأضافت قناة فوكس نيوز في تقريرها، أن مسؤولين في الجيش الأمريكي، أكدوا أن تنفيذ الضربة على الهدف تم باستخدام صاروخ "AIM-9 Sidewinder" الموجه من على متن مقاتلة من الجيل الرابع من طراز "إف-16".

وأضاف المسؤولون أن الصاروخ الأول المزود بنظام التوجيه الحراري من طراز "AIM-9 Sidewinder"، لم يصيب الهدف.

وتابع المسؤولون: "أنه ليس من المعروف أين سقط الصاروخ الذي لم يصب الهدف، مشيرا إلى أن الصاروخ الثاني دمر الهدف"، مؤكدين أن قيمة صاروخ "AIM-9 Sidewinder" تتجاوز 400 ألف دولار.

 

تفاصيل جديدة عن تكوين الجسم الطائر

وأفادت قناة "سي أن أن" سابقا بأن الجسم الذي تم إسقاطه فوق بحيرة هورون كان عبارة عن بالون معدني صغير به حمولة. وقالت المذكرة التي أرسلها مسؤولو البنتاجون إلى المشرعين الأمريكيين، إن الجسم "غرق ببطء" في المياه بعد إصابته فوق بحيرة هورون الأحد الماضي.

 

ويوم الاثنين، قالت وزارة الدفاع الأمريكية إن الجسم المجهول الذي أسقطته طائرة مقاتلة من طراز إف-16، فوق بحيرة هورون حلق قرب من مواقع عسكرية حساسة، ولم يشكل فحسب خطرا على الطيران المدني بل كان أيضا أداة محتملة للتجسس.

 

وأضافت الوزارة في بيان: "بناء على مساره الجوي والبيانات يمكننا أن نربط هذا الجسم بشكل منطقي بإشارة الرادار التي تم التقاطها فوق مونتانا والتي أوضحت أنه حلق بالقرب من مواقع عسكرية حساسة".

 

وأوضحت "لم نقيمه على أنه يمثل خطرا عسكريا... لأي شيء على الأرض لكننا رأينا أنه يمثل خطرا على سلامة الطيران وتهديدا بسبب قدراته المحتملة للتجسس. سيعمل فريقنا الآن على انتشال الجسم في محاولة لكشف المزيد بشأنه".

 

فيما نقلت فرانس برس عن مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية أن الجسم الطائر الجديد الذي تم رصده قرب بحيرة هورون أسقط بأمر من الرئيس جو بايدن.

 

وفي كندا، قال رئيس الوزراء جاستن ترودو إن محققين كنديين يتعقبون حطام الجسم الطائر الغامض الذي أسقطته مقاتلات أمريكية فوق أراضي يوكون.

 

وقال ترودو للصحفيين "تعمل فرق البحث على الأرض، وتتطلع إلى العثور على الجسم وتحليله". ولم يشر إلى ماهية الجسم ولكنه قال إنه "مثل تهديدا منطقيا لأمن الرحلات الجوية المدنية".

وأضاف "أمن مواطنينا هي أولويتنا القصوى وذلك سبب اتخاذي قرار إسقاط ذلك الجسم الغامض".

وتحدثت تقارير أمريكية خلال الأيام الماضية حول غزو كائنات فضائية للأرض وأطباق طائرة تحلق فى السموات، وبدأ مجتمع الاستخبارات الأمريكية التحقيقات فى الأمر.