هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 08:54 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

هل يؤثر تخفيض موديز لتصنيف البنوك على ودائع المواطنين؟.. خبيرة مصرفية توضح

كشف سهر الدماطي؛ الخبيرة المصرفية عن أسباب تخفيض التصنيف الائتماني لعدد من البنوك المحلية المصرية وذلك بعد تخفيض التصنيف الائتماني للدولة.

وقالت الدماطي في مداخلة هاتفية مع برنامج "حضرة المواطن" المذاع على قناة "الحدث اليوم" مع الإعلامي سيد علي: "طالما قامت الوكالة بتخفيض التصنيف الائتماني لمصر فمن الطبيعي أن يخفض التصنيف الائتماني للدولة ولا يمكن ألا يخفض التصنيف الائتماني للمؤسسات داخل الدولة في حين أن الدولة تم تخفيض تصنيفها".

وأضافت: "البنوك التي تم تخفيض تصنيفها سنجدها البنوك المحلية مثل الأهلي ومصر والقاهرة والتجاري الدولي فيما عدا بنك الإسكندرية لأنه مملوك بنسبة 80% لبنك انتيسا الإيطالي؛ وتصنيف البنك الإيطالي جيد في الخارج وحين تم تخفيضه تراجع من بي 1 إلى بي 2".

وعن أسباب تخفيض تصنيف البنوك قالت الدماطي: "التصنيف الائتماني للدولة تراجع وكذلك موقع العملات والتضخم وهو ما يؤثر سلبيا على الأداء".

وواصلت: "وموديز قالت إن النظرة المستقبلية مستقرة لأن هناك تمويل جيد بالعملة المحلية والبنوك قوية ولديها قدرة على توفير الأرباح ومعدل كفاية رأس المال في مستوى هائل ونسبة التعثر في البنوك المصرية ليست كبيرة".

وأكملت: "التصنيف لا يؤثر على البنوك المصرية ولا الودائع على الإطلاق؛ الدولة تعاني من مشكلتين الأولى أزمة كورونا ثم دخلنا في مشكلة روسيا وأوكرانيا وما تلاه من ارتفاع تكاليف النفط أو الغذاء أو الشحن وهو ما أثر على الدولة مثل كل دول العالم".

وأوضحت: "أصبح لدينا مشكلة في الضخم ونتحدث عن 31.5% وحاليا وبدأنا في العمل والإصلاح الاقتصادي وأرى أن ما حدث سوف يظهر تأثيره خلال شهر مايو