هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 06:58 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

خبير علاقات دولية يكشف تداعيات تواجد منطاد تجسس صيني في أمريكا

علق الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، على أزمة منطاد التجسس الصيني في سماء الولايات المتحدة الأمريكية، إذ ذكر أن الولايات المتحدة مارست ذلك مع الصين عام 2001، و جميع المعلومات ما بين الصين والولايات المتحدة يُعد أمرًا متكررًا في العلاقات العسكرية بين البلدين.

وأضاف «سنجر»، خلال مداخلة هاتفية على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه خطوة تمثل تحديًا جديدًا تفرضه الصين على واقع العلاقات بين البلدين، كما أن تلك الخطوة يُمكن أن تكون ردًا على زيارة وزير الدفاع الأمريكي لمنطقة آسيا، وتقوية العلاقات العسكرية بين الولايات المتحدة والفلبين.

وأوضح أستاذ العلاقات الدولية، أن الأمر بين جمهورية الصين الشعبية والولايات المتحدة الامريكية بدأ يتجاوز مفهوم حسن النية، ووصل إلى توجيه رسائل تحذيرية من الجانب الأمريكي إلى الصين، خاصةً عقب حادث المنطاد، والذي ترى الولايات المتحدة أنه يُعد تهديدًا للأمن القومي الأمريكي.

وذكر سنجر، أن العلاقة الصينية الأمريكية شائكة، ومن الممكن أن تشهد حربًا مُباشرة أو حتى حربًا بالوكالة، وما حدث يُعد خطوة جريئة من الصين، خاصةً في ظل محاولات الولايات المتحدة تقويض الصين في منطقة الاندوباسيفيك.