هدف
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 03:55 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

فيلم «المؤتمر الاقتصادي» يستعرض أحوال مصر قبل وبعد ثورة يوليو 1952

الفنان أحمد فؤاد سليم
الفنان أحمد فؤاد سليم

استعرض فيلم «المؤتمر الاقتصادي» تفاصيل الاقتصاد المصري، حيث شرح «الدكتور إسماعيل»، الأستاذ الجامعي الذي أدى دوره الفنان أحمد فؤاد سليم، حالة الاقتصاد المصري قبل ثورة يوليو 1952 ثم بعد الثورة وصولًا لمرحلة حرب 1967 والتي لم تنهر فيها الدولة نظرًا لبنائها اقتصادا قويا.

وخلال الشرح تحدث «الأستاذ الجامعي» عن فترة الاستعداد للحرب واستعادة الأرض والتي توجهت لها كل الموارد الاقتصادية وقتها حتى تمام العبور والنصر.

مرحلة الانفتاح الاقتصادي شدت بعض السلبيات

ثم تطرق إلى مرحلة الانفتاح الاقتصادي التي كانت مرحلة مهمة ولكنها شهدت بعض المشاكل والسلبيات التي أثرت على الاقتصاد.

شائعات حول فترة ما قبل ثورة يوليو

وتحدث الدكتور إسماعيل عن الشائعات المتداولة عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن الفترة التي سبقت ثورة يوليو، وخاصة المعلومات المغلوطة عن الحالة الاقتصادية، حيث كانت مصر تعتمد على الزراعة فقط وبعض المصانع التي كان يملكها الأجانب، وكانت مصر تصدر القطن لإنجلترا لتصنعه ولا تحصل على مقابل القطن وتصدره بالدين، في الوقت الذي كان تعداد الشعب المصري فيه 15 مليون نسمة منهم 10 ملايين نسمة من المعدمين والفقراء، واختتم الفيلم بالحديث عن المستقبل المشرق للجمهورية الجديدة.