اختفاء فتاة في ظروف غامضة بمحافظة بورسعيد
اختفت الطالبة ملك أحمد متولي فور انتهاء الشهادة الإعدادية بالتحديد يوم 22 مايو في ظروف غامضة، وشوهدت من قبل زملائها تركب سيارة تاكسي
وتوجه اهل الفتاه المتغيبة إلى قسم الشرطة وحرروا محضرا بقسم شرطة الضواحي، رقم 2172 إداري الضواحي.
تضاربت الاقوال فور انتشار صورها على صفحات السوشيال ميديا هناك من رأها في المستشفى وقال اخر فى الحرفيين، وآخر في القاهرة، الفتاه طالبة بالمدارس التجريبيه ومتفوقة حتى ان دراجتها 134 من اجمالى 140.
واعلن الاهل ان لا يوجد مشاكل سابقة أو خلافات أو سبب واضح لهروبها، واظهروا شكهم فى ما ان كانت مخطوفة من عدمه.
واصيب الاهل الاب والام بحاله من الهلع والحزن لفقدان اثر ابنتهم قائلين: "لاكلنا ولا شربنا من يوم ما ملك اختفت ولا عارفين عنها حاجه ولا شايفين سبب واضح لاختفائها نفسنا تكون سمعانا وترجع".
كثفت الأجهزة الأمنية جهودها وامكانتها بدايه من تفرغ كاميرات المراقبة وتتبع تحركاتها من خلالها تواجدها ببورسعيد وصولا للقاهرة بالتواصل مع المحافظات الأخرى.