هدف
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 02:01 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

مسرحيات العيد عرض مستمر منذ خمسين عامًا

مسرحيات العيد عرض مستمر منذ نعومة أظافرى، فى كل عيد أشاهد نفس الأعمال على القنوات المختلفة، وهى تحديدا «مدرسة المشاغبين، المتزوجون، العيال كبرت، الواد سيد الشغال، ريا وسكينة، شارع محمد على، هالو شلبى، شاهد ماشفش حاجة، عش المجانين» ومن الممكن عرض مسرحية للفنان الراحل فؤاد المهندس ومسرحيات «الچوكر، الهمجى، وجهة نظر» لمحمد صبحى.

هذه العروض بعضها تجاوز عمره الخمسين عاما وأخرى فى أوائل الثمانينيات وكأن المسرح المصرى بتاريخه العريض توقف عن الإنتاج عند هذا العدد المحدود جدا، ولا ننكر أنها أعمال رائعة وحققت نجاحا مذهلا لدى كافة الأجيال المتعاقبة، ولكن أين تاريخ وكنوز المسرح المصرى.

هناك عدد هائل من مسرحيات القطاعين العام والخاص ربما لم تعرض من قبل أو عرضت مرة واحدة على الشاشات على سبيل امثال: «أهلا يا بكوات، الوزير العاشق، انتهى الدرس يا غبى، المليم بأربعة، حكيم عيون، البرنسيسة، الزيارة انتهت، كعبلون» هذا فضلا عن مسرحيات يوسف وهبى والراحل كرم مطاوع.

مطلوب من القنوات المختلفة إزالة الغبار عن كنوز المسرح المصرى فى القطاعين العام والخاص، ومن غير الممكن أن نشاهد نفس الأعمال فى كل عيد، وكأن المسرح المصرى بتاريخه العريق توقف عندها فقط، الأمر يحتاج إلى التفكير خارج الصندوق والبعد عن التقليدية واكتشاف كنوز المسرح المصرى الذى تخطى عمره المائة عام.