”غرام وانتقام”.. تفاصيل معركة جينيفر لوبيز ورودريغيز على السوشيال ميديا
تصدرت جينيفر لوبيز محركات البحث، وفرضت نفسها على الجميع، ولكن هذه المرة لم تكن بسبب عمل فني أو حفل غنائي جديد، بل بسبب اشتعال معركتها مع زوجها السابق ووالد توأمها الوحيد، لاعب البيسبول الشهير، أليكس رودريغيز .
بدأت معركة جينيفر لوبيز بصور بثها مصوري المشاهير "الباباراتزي"، كشفت عن عودة المياة لمجاريها بين المطربة الأمريكية الشهيرة، وخطيبها السابق بن أفليك، بعد سبعة عشر عامًا من انفصالهما.
وظهرت جينيفز لوبيز برفقة أفليك أثناء تناول وجبة عشاء رومانسية انتهت بتبادل القبلات، في أحد المطاعم الفاخرة بماليبو غرب لوس أنجلوس.
ظهور الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك أعاد الحديث، عن اشتعال شرارة الحب والتي جمعت النجمين معًا قبل 17 عامًا، لتتأكد التكهنات التي دارت حولهما قبل عدة أسابيع، ليدور الحدحيث من جديد حول إمكانية عودة قصة الحب التي جمعتهما وهيمنت على إعلام المشاهير لسنوات طويلة.
ورفض مدراء أعمال جينيفر لوبيز وبن أفليك الحديث عن أي تفاصيل حول العلاقة التي تجمع النجمين حاليًا.
وخاضت جينيفر لوبيز صاحبة الـ51 عامًا تجربة الزواج 3 مرات، الأولى كانت من أوجاني نوا، عام 1997م، وانتهت خلال 3 سنوات، ثم كانت الزيجة الثانية من كريس جاد عام 2001، وأخيراً تزوجت من مارك أنطوني عام 2004، بعد قصة حب تكللت بتوأمها الوحيد "ماكس، وإيما" بيد أن هذه الزيجة أيضًا لم يكتب لها الاستمرار، لتنتهى بالانفصال بعد سبع سنوات.
دخلت جينيفر لوبيز العديد من العلاقات العاطفية بعد انفصالها الأخير، أبرزها على الإطلاق علاقتها بلاعب البيسبول الشهير، أليكس رودريغيز، والتي انتهت أبريل الماضي.
ورد رودريغيز على صور رفيقته بإطلالة مماثلة مع زوجته السابقة وأم أطفاله سينثيا سكورتيس، من داخل إحدى الصالات الرياضية المعروفة، وفقًا لما ذكرته صحيفة الديلي ميل الواسعة الانتشار.