هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 01:32 مـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

هاني لبيب: الدراما أخطأت في تناول العالم والحياة المسيحية ولابد من التدرج

هاني لبيب
هاني لبيب

قال الكاتب الصحفي هاني لبيب، رئيس تحرير موقع "مبتدا"، إن الإعلام والمجتمع المدني من أكثر الوسائل المؤثرة في الناس، ويجب استغلالهم لترسيخ المواطنة وتقبل الاختلاف سواء في الدين أو اللون أو الجنس.

وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "آخر النهار" مع الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة "النهار"، أن الفكرة في تأصيل المواطنة ليست بوضع شخص باسم "جرجس" داخل الأعمال الدرامية فقط، أو بوضع اسم مسيحي داخل المناهج الدراسية، ولكن يجب أن يكون هناك تأصيل لفكرة المواطنة بكل الطرق الممكنة.

ولفت "لبيب"، إلى أن فيلم "بحب السيما" لاقى رفض من المجتمع المسيحي، لأن الشخصية المسيحية لم تأخذ على الظهور كثيرًا في الدراما، وعندما ظهرت في فيلم بحب السيما ظهرت بشكل سلبي ومن هنا جاء الرفض، ولذلك يجب أن يكون هناك تدرج في التناول والظهور، لأن الشخص المسيحي ظهر بشكل متطرف في الفيلم.

وأكد، أن الدراما في مصر أخطأت في تناول العالم والحياة المسيحية وكان لابد من التدرج أولا في التناول.

وتابع: "في الدراما والسينما الهندية مثلا، أميتاب باتشان كان طالع في البداية فتوة بيقتل ويسرق، بعدين طلع فتوة بيقتل ويسرق لصالح المقهورين، بعدين طلع ضابط فاسد، بعدين بقى ضابط بيجيب حقوق الناس".

وأوضح "لبيب"، أن القوانين أيضًا وحدها ليست كافية لترسيخ المواطنة، لأن هناك مثلًا قوانين رائعة لصالح المرأة، لكن مازال في المجتمع كوارث تحدث في حالة الطلاق، ولو طلبت المرأة الخلع تفقد كل حقوقها وتتخلى عن أبنائها.