هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 01:57 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

الصين لديها ”وصول عميق ومستمر” إلى الشبكات اليابانية لعدة أشهر.. التفاصيل

قراصنة الانترنت - صورة أرشيفية
قراصنة الانترنت - صورة أرشيفية

في أواخر العام الماضي، ذكرت شركة Nikkei Asia أن اليابان تخطط لإضافة آلاف الأفراد إلى وحدة الدفاع الإلكتروني العسكرية وقد نعرف الان السبب. ووفقًا لتقرير صادر عن الواشنطن بوست، كان للقراصنة في الصين "وصول عميق ومستمر" إلى شبكات الدفاع اليابانية وعندما قيل إن وكالة الأمن القومى اكتشفت الخرق لأول مرة في أواخر عام 2020، سافر رئيس وكالة الأمن القومي وقائد القيادة الإلكترونية الأمريكية الجنرال بول ناكاسوني إلى اليابان مع نائب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض ماثيو بوتينغر لإبلاغ المسؤولين بالخرق. على الرغم من الإحاطات التي وصلت إلى مستوى رئيس وزراء اليابان، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن القرصنة من الصين ظلت مشكلة لعدة أشهر، واستمرت حتى نهاية إدارة ترامب وحتى أوائل عام 2021 عرضت القيادة الإلكترونية الأمريكية في البداية مساعدة اليابان في تطهير أنظمتها من البرامج الضارة ، ولكن ورد أنها رفضت لأن الدولة لم تكن مرتاحة لوصول جيش دولة أخرى إلى أنظمتها، بدلاً من ذلك، اختارت اليابان استخدام شركات الأمن التجارية المحلية للعثور على نقاط الضعف ، بالاعتماد على الولايات المتحدة فقط للحصول على إرشادات بشأن ما وجدته تلك الشركات. وستتبنى اليابان في نهاية المطاف استراتيجية أمنية وطنية أكثر نشاطًا، والتي يُقال إنها تتضمن قيادة إلكترونية جديدة لمراقبة الشبكات على مدار الساعة، وما يصل إلى 4000 من أفراد الأمن السيبراني النشطين.