هدف
السبت 23 نوفمبر 2024 مـ 11:11 مـ 22 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

”صناعة الخبز في مصر”.. ندوة بالمتحف المصري الأربعاء

المتحف المصري
المتحف المصري

ينظم المتحف المصري بالتحرير، ندوة بعنوان : "صناعة الخبز في مصر"، وذلك يوم الأربعاء الموافق 26 يوليو 2023، في تمام الساعة 12 ظهرًا.

صناعة الخبز في مصر

ويقدمها الباحثة نعمات موسى، كبير أمناء بالمتحف المصري، وتقام الندوة بقاعة 39.

ارتبط غذاء المصريون القدماء بالخبز، حتى أنهم استخدموه في جميع أكلاتهم، وسجلوا مكوناته على أعمدة وجدران المعابد، ونستعرض في السطور التالية، أنواع الخبز عند المصري القديم الذي برع في اختراعه وصنعه منذ الالاف السنين.

فيرجع أقدم ذكر للخبز في النصوص والأختام المصرية القديمة لعصر بداية الأسرات، ونظرًا لأهمية الخبز عند المصري القديم، فقد صنع منه العديد من الأشكال والأنواع.

وتنوعت أشكال أنواع الخبز ما بين المستدير والبيضاوي والملفوف ومخروطي الشكل، كذلك اختلفت أنواع الدقيق المستخدم في تلك الصناعة ما بين القمح والشعير، وقد أضاف المصري القديم العسل والفواكه المجففة لعمل الخبز الحلو.

المتحف المصري بالتحرير

يحتوي المتحف المصري، على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة في العالم، فهو أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط، يقدم المتحف آثار مصرية كبيرة تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليوناني والروماني.

وافتتح الخديوي عباس حلمي الثاني المتحف في عام 1902، وأصبح معلمًا تاريخيًا في وسط القاهرة، ومكانًا لأروع قطع الآثار المصرية القديمة، وسبق ووقع الاختيار على المهندس المعماري الفرنسي مارسيل دورغنون، من خلال مسابقة دولية في عام 1895.

ويقدم المتحف قطع آثرية لا مثيل لها منها المجموعة الجنائزية ليويا وتويا، وبسوسينيس الأول وكنوز تانيس، ولوحة نارمر التي تخلد توحيد مصر العليا والسفلى تحت ملك واحد، وهي من بين القطع الأثرية التي لا تقدر بثمن في المتحف، كما يحوي المتحف أيضًا تماثيل أثرية للملوك العظماء، خوفو، خفرع، ومنكاورع بناة الأهرام في هضبة الجيزة، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من البرديات والتوابيت والحلي المميزة.