هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 06:50 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

عادل حمودة يكشف تفاصيل القصيدة التى منعت أغانى نزار قبانى من مصر

عادل حمودة
عادل حمودة

قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشاعر الكبير نزار قباني تحول من شاعر رومانسي إلى سياسي بعدما أطلق قصيدته عقب هزيمة يونيو 1967 قال فيها: "عندما سقطت صخرة الهزيمة فوق رءوسنا في يونيو 1967 بحثنا عن حائط مبكي نلقي عليه بأحزاننا، ووجدنا ما نخرج به البخار المكتوم من صدورنا في قصيدة"، وهي قصيدة "هوامش على دفتر النكسة".

وأضاف خلال حلقة برنامج "واجه الحقيقة"، والمذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تلك القصيدة جرى نسخها وتوزيعها سرًا، بل وحفظناها، متابعًا: "حفظنا إذا خسرنا الحرب لا غرابة لأننا ندخلها بكل ما يملك الشرقي من مواهب الخطابة بالعنتريات التي ما قتلت ذبابة لأننا ندخلها بمنطق الطبلة والربابة".

هذه القصيدة حولت نزار قباني لشاعر سياسي

وأوضح أن تلك القصيدة حولت نزار قباني إلى شاعر سياسي، كما جرى القبض على الطلبة الذين كتبوا القصيدة في دفاتر المحاضرات ولم يفرج عنهم إلا بعد أسابيع، وبسبب تلك القصيدة أيضًا منعت أغاني نزار قباني في الإذاعة المصرية، حتى بدأت قصة غامضة بين قباني والرئيس الراحل جمال عبدالناصر.