بعد حفل "الأساتذة"..
لبنى عسل: قناة الحياة تعيد صياغة الفن الجميل للجمهور المصرى والعربى
قالت الإعلامية لبنى عسل مقدمة برنامج "الحياة اليوم" على قناة الحياة، الشعب المصرى والعربى متعطش للفن الراقى، والمشهد الراقى الذى تابعناه لحفل "الأساتذة" بدار الأوبرا المصرية فى منتهى الأهمية برعاية وزارة الثقافة والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية يؤكد اننا نقدر الفن الراقى ونريد إعادة إحياءه مرة أخرى. أضافت لبنى عسل أن القناة ستعيد الحفل الساعة 10 مساء، لافتة إلى أنه عندما تتصدر قناة الحياة تريند تويتر يؤكد الذوق العام الراقى للشعب المصرى وأنهم يطلبون رؤية هذا الفن الجميل، مما يعد تألق القناة فى التغطية. تابعت لبنى عسل، قناة الحياة تعيد صياغة الفن الجميل للجمهور المصرى والعربى، وقوة مصر الناعمة محور مهم من قوة مصر الشاملة مما ينعكس على المجتمع وسلوكياته. ونقلت شبكة تلفزيون الحياة، فعاليات حفل "الأساتذة ومدحت صالح" من دار الأوبرا المصرية، حصريًا على شاشتها، حيث شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفني طارق الشناوي، والإعلامية جاسمين طه زكي، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلي العديد من اللقاءات على هامش الحفل. قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغاني وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح، مشروعه الفني الجديد المُسمى بـ"الأساتذة". يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصري والعربي، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدي، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسي للألحان والمقامات. شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفني طارق الشناوي، والإعلامية جاسمين طه زكي، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلي العديد من اللقاءات على هامش الحفل. قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغاني وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح مشروعه الفني الجديد المُسمى بـ"الأساتذة". يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصري والعربي، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدي، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسي للألحان والمقامات.