هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 04:25 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

الكنيسة اللاتينية تحتفل بالأربعاء العاشر من زمن السنة

الكنيسة
الكنيسة

تحتفل الكنيسة اللاتينية اليوم، بحلول الأربعاء العاشر من زمن السنة.

وألقت الكنيسة بهذه المناسبة،عظة احتفالية قالت فيها:

رأينا كيف أطاع الرّب يسوع المسيح شريعة موسى، أي أنّ الله المشرّع خضع كإنسان لهذه القوانين التي وضعها بنفسه.

وهذا ما علّمنا إياه القدّيس بولس: "فلَمَّا تَمَّ الزَّمان، أَرسَلَ اللهُ ابنَه مَولودًا لامرَأَةٍ، مَولودًا في حُكْمِ الشَّريعةْ لِيَفتَدِيَ الَّذينَ هم في حُكْمِ الشَّريعة، فنَحْظى بِالتَّبَنِّي" وبالتالي، افتدى الرّب يسوع المسيح من لعنة الشريعة مَن كانوا في حكمها ولم يتقيّدوا بها. كيف افتداهم؟ من خلال إكمال هذه الشريعة. بتعبير آخر، لكي يمحو الرّب يسوع المسيح المخالفة التي ارتكبها آدم بحقّ الشريعة، أظهر طاعته ووداعته حيال الله الآب بالنيابة عنّا، لأنّه مكتوب: "فكَما أَنَّ زَلَّةَ إِنسانٍ واحِدٍ أَفضَت بجَميعِ النَّاسِ إِلى الإِدانة، فكَذلِكَ بِرُّ إِنسانٍ واحِدٍ يَأتِي جَميعَ النَّاسِ بِالتَّبْريرِ الَّذي يَهَبُ الحَياة" . لقد أحنى رأسه معنا أمام الشريعة وفقًا لخطّة التجسّد الإلهيّة. "فهكذا يَحسُنُ بِنا أَن نُتِمَّ كُلَّ بِرّ"

وبعد أن "اتّخذ صورة العبد" لأنّ وضعه البشري جعله في عداد مَن يحملون نير العبوديّة، قام كالجميع بتأدية الضريبة إلى الجباة، مع أنّه معفى منها نظرًا إلى طبيعته وبنوّته الإلهيّة . إذًا، عليك ألا تتفاجأ عندما تراه يحترم الشريعة، وألا تضع الحرّ في مرتبة العبيد، بل عليك أن تتأمّل في عمق هذا المشروع الإلهي.

ويترأس غدًا الخميس، مطران الكنيسة اللاتينية كلاوديو لوراتي، جنازة الأب هنري بولاد اليسوعي في كنيسة العائلة المقدس بالفجالة.