هدف
الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 10:28 مـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

بعد عودة المنافسة بين القوى العظمى ماهو المقصود بها؟.. عادل حمودة يجيب

عادل حمودة
عادل حمودة

قدم الكاتب الصحفي عادل حمودة، حلقة خاصة عن انهيار الدول العظمى بالعالم بعد الحرب العالمية الثانية وسبب قيامها.

وقال حمودة، خلال حلقة برنامج "واجه الحقيقة"، المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، إنه في عام 2017 اعترفت استراتيجية الأمن القومي في إدارة الرئيس دونالد ترامب بعودة المنافسة بين القوى العظمى، ومن جديد انطلق نقاش عريض في واشنطن حول مفهوم "القوى العظمى".

ماهو مفهوم الدولة العظمى؟

وأضاف أنه بعد شهور من المناقشات والاجتهادات استقر الجميع على التعريف التالي: "القوى العظمى تعني دولة ذات سيادة، تتمتع بقوة دبلوماسية واقتصادية وعسكرية كبرى تمنحها نفوذا واسعا في الشؤون الدولية"، ولم يختلف مصطلح عام 2017 عن المصطلح الذي راج بعد مؤتمر فيينا عام 1815.

وأكد أنه تحت رعاية وزير خارجية بريطانيا أقر مؤتمر فيينا، بأن النمسا وفرنسا وبريطانيا وروسيا هي القوى الأوروبية العظمى في مرحلة ما بعد نابليون، وفي الوقت الحاضر هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن المجموعة الحالية من القوى العظمى سواء الفعلية أو المحتملة.

وتابع أن سبب عدم اليقين هو أن الكثير من الخبراء يرون أن القوة الأمريكية آخذة في الانحدار في حين أن قوى عظمى مثل الصين آخذة في الصعود، لكن هذه التقديرات ليست جديدة، وسبق أن تكررت نبوءات انهيار القوة الأمريكية منذ بداية الحرب الباردة، وفي عام 1986 نشر بول كيندي أستاذ التاريخ في جامعة ييل كتابه الشهير صعود وهبوط القوى العظمى.