هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 05:48 صـ 21 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

عادل حمودة يكشف تفاصيل اغتيال ولي عهد النمسا شرارة الحرب العالمية الأولى

عادل حمودة
عادل حمودة

قال عادل حمودة، الكاتب الصحفي، إنه عادة ما تظهر قوة عظمى جديدة بعد نشوب حرب عالمية، وفي نفس الوقت تتلاشى القوى العظمى السابقة، مشيرًا إلى أنه في 28 يونيو 1914، تعرض موكب ولي عهد النمسا وزوجته لهجوم بالقنابل في سراييفو، عاصمة البوسنة.

وأضاف حمودة، في برنامج “واجه الحقيقة” المذاع على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن ولي العهد توجه إلى المستشفى للاطمئنان على ضابط الحراسة، ولكنه وجد أحد المهاجمين ينتظره هناك، كان هذا المهاجم هو جافريلو برنسيب، الذي أطلق النار عليه وأنهى حياته. وأشار إلى أن أوروبا كانت تعاني من فوضى وأزمة اقتصادية خانقة في ذلك الوقت.

وتابع حمودة قائلاً إن اغتيال ولي عهد النمسا كان سببًا رئيسيًا في اندلاع الحرب العالمية الأولى بعد شهر واحد فقط من الحادث، وشارك في هذه الحرب 70 مليون جندي، وانتهت في 11 نوفمبر 1918، وقُتل في هذه الحرب 25 مليون شخص، وأسقطت الحرب العظمى الأربع في أوروبا.

بريطانيا وفرنسا أصبحتا القوتين الأعظم بالعالم

وأكد أن الإمبراطورية الروسية، والنمساوية، والألمانية، والبلجيكية، والعثمانية خرجت من تحت الأنقاض بريطانيا وفرنسا لتصبحا القوتين الأعظم في العالم، لكن ما أن بدأ هتلر في خطة السيطرة على أوروبا حتى سقطت فرنسا تحت أحذية جنوده.

وأشار إلى أنه في الوقت نفسه استدانت بريطانيا بأكثر مما تحتمل حتى تواجه القوة الألمانية الصاعدة في الحرب العالمية الثانية، وتدخلت الولايات المتحدة في الحرب؛ لإنقاذ حلفائها من النازية والفاشية، لكنها تدخلت أيضا لتقتنص فرصة التربع على عرش القوى العظمى بعد أن أزاحت بريطانيا وفرنسا من أمامها.