هدف
الجمعة 22 نوفمبر 2024 مـ 01:54 صـ 20 جمادى أول 1446 هـ
موقع هدف
رئيس مجلس الأمناء مجدي صادقرئيس التحرير محمود معروفأمين الصندوق عادل حسين
الواحي: حكم المحكمة الدستورية بالغاء تثبيت الايجار القديم نقطة تحول هامة بن غاطي” تضيء أهرامات مصر مع إطلاق مشروعها الجديد ”سكاي رايز” بقيمة 5 مليار درهم دكتور محمود محيي الدين: تخفيف الانبعاثات بحلول 2050 يستلزم نشر الطاقة المتجددة ورفع كفاءتها وإيجاد حوافز لعملية نزع الكربون بن غاطي سكاي رايز يسجل انطلاقة استثنائية ببيع 50% من وحداته خلال 24 ساعة فقط فرج عبد الظاهر: التعديلات الضريبية الجديدة تشجع على نمو الشركات بن غاطي تطرح مشروع ”بن غاطي سكاي رايز” في الخليج التجاري بقيمة استثمارية 5 مليار درهم حوادث الطرق .. الأسباب والحلول سمر نديم تشعل مواقع التواصل الاجتماعي أثناء تأدية مناسك العمرة بن غاطي للتطوير: تستهدف مضاعفة محفظة مشاريعها العقارية إلى 100 مليار درهم خلال 18 شهرًا الدكتور محمود محيي الدين يوجه الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي والحكومة بمناسبة انتهاء عمله بصندوق النقد الدولي إبراهيم نداي يشكو الزمالك في الاتحاد الدولي ”فيفا” تعاون بين معهد الاتصالات وزيرو سبلويت في التدريب العملي والوظيفي

رئيس جامعة الأزهر ينعى العالم الجليل الدكتور إبراهيم الخولي: مربي الأجيال والحارس الأمين على لغة الضاد

دين وفتوى  الدكتور إبراهيم الخولي
دين وفتوى الدكتور إبراهيم الخولي

نعى الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، الدكتور إبراهيم الخولي، أستاذ البلاغة والنقد المتفرِّغ بكلية اللغة العربية بالقاهرة، العلَّامة الكبير مربِّي الأجيال والحارس الأمين على لغة الضاد لغة القرآن الكريم ووعائه؛ والحارس الأمين على ثقافة الأمة وهويتها، الصَّادع بالحق المبين، العلامة المتبحر في فقه لغة القرآن الكريم والحديث الشريف ولسان العرب.

رئيس جامعة الأزهر ينعى الدكتور إبراهيم الخولي

حيث قال رئيس جامعة الأزهر: إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإنا لفراقك (يا إبراهيم) لمحزونون.

لقد فقدت جامعة الأزهر علمًا من أعلامها النبلاء، وعالمًا جليلًا من صفوة علمائها، عاش للعلم، وربَّى جيلًا من الأساتذة الكرام.

لقد جلست بين يديه متعلمًا فكان نعم الأستاذ؛ نهرًا عذبًا وموسوعية قَلَّ نظيرها، وصاحبَ رسالة، وحامل راية، ثقة صدوقًا مجددًا، أبى إلا أن يلقى الله وهو صائم.

كانت محاضرته ساعة بعد صلاة الظهر فإذا هي تمتد إلى صلاة العشاء؛ حبًّا للعلم وتربيةً للجيل.

شيخنا الجليل، طبت حيًّا، وطبت ميتًا، وجزاك الله عنَّا خيرًا، وآجرنا في مصابنا فيك، اللهم اغفر له وارفع درجته في المهديين، واخلفه في عقبه في الغابرين، اللهم جاف الأرض عن جنبيه، وصعد روحه ولقها منك رضوانًا، اللهم إنه في ذمتك وحبل جوارك فقه من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق جئنا شفعاء فاغفر له.
﴿إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون﴾