أكواد اختراق فيسبوك وواتساب، حقيقة أم وهم؟
أكواد اختراق فيسبوك وواتساب، تنتشر بين الحين والآخر عبر مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت التساؤلات حول إمكانية وجود وسائل لاختراق فيسبوك وواتساب عبر قراءة رسائل اى شخص دون علمه من خلال كتابه عدة أكواد من خلال رقمة وذلك عبر بعض المواقع مثل cbb3 bbx22 وbkk44 وcbb5 وذلك عبر فتح موقع جوجل والدخول للموقع المزعوم ثم كتابة رقم الهاتف الخاص بالواتساب أو فيسبوك لعرض رسائل هذا الشخص ولذلك نقدم خلال السطور التالية حقيقة وجود أكواد اختراق فيسبوك وواتساب.
أكواد اختراق فيسبوك وواتساب
- تعمل تلك المواقع على اختلاف مسمياتها بشكل واحد حيث تشترط قبل الموافقة على اختراق الحسابات الترويج للموقع عبر عدد من الكومنتات أو التعليقات بعد اغراء الشخص بأنه فور ذلك يمكنه قراءة رسائل أي شخص على الوتساب عن طريق رقم الموبايل بدون معرفة صاحبه ويسأل هل الرقم من جهات الاتصال الخاصة به أم لا ثم يتم التحويل لصفحة أخرى لتحديد مدة الرسائل المطلوب عرضها سواء رسائل اخر شهر أو آخر 6 شهور أو جميع الرسائل منذ انشاء الحساب ثم كتابة رقم الموبايل المرتبط بالواتساب المراد قراءة رسائله ثم التحويل على صفحة أخرى ويتم كتابة انه تم الوصول رسائل الواتســاب بنجاح حتى لو تم كتابة رقم هاتف خاطئ.
خطوة هامة
- تأتي بعد ذلك الخطوة الأهم قبل عرض الرسائل المزعومة وهو شرط المشاركة فى مجموعات مختلفة - على واتس آب ثم الضغط على زر عرض رسائل الواتس اب وبالضغط على عرض رسائل واتساب الآن تظهر نافذة مكتوب فيها المعذرة لن نعرض لك الرسائل حتى يتم نشر الرسالة في مجموعات مختلفة على الواتساب وعند الضغط على عرض رسائل الواتساب سيتم فتح عدد من الإعلانات واختراق الهاتف ببرامج الفيروسات الإعلانية التي تسرق البيانات الخاصة بالشخص كما تقوم بإرسال العديد من الرسائل الإعلانية والاحتياليه وهو ما يؤكد طبيعة مثل هذه المواقع التى نحذر من الانزلاق ورائها فليس من المنطقي أن يكون التجسس والاختراق سهلا لهذا الحد أو متاحا للجميع بهذا الشكل في مواقع ضخمة تقوم باستخدام طرق معقدة ومتقدمة للغاية لتشفير الرسائل.
وواتساب هو برنامج أمريكي مجاني، وخدمة الرسائل المركزية عبر الأنظمة الأساسية وخدمة نقل الصوت عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP) المملوكة لشركة ميتا تسمح للمستخدمين بإرسال رسائل نصية ورسائل صوتية، إجراء مكالمات صوتية ومرئية ومشاركة الصور والمستندات ومواقع المستخدمين والوسائط الأخرى.